ترند مصر اليوم | تفاصيل مقتل عويس الراوي .. مفاجآت مدوية في كواليس استشهاد محمد انور السادات .. وأسرار مدوية عن خط بارليف

7 اكتوبر 2020 الساعة 12:23 مساء

ترند مصر اليوم خدمة اخبارية يقدمها «أخبار الزمالك» لقراءه للاطلاع على كل ما هو جديد، وذلك من خلال السطور التالية:
 
 
محمد انور السادات

روى أبناء الرئيس الراحل، محمد أنور السادات، ذكرياتهم مع والدهم، خلال استضافتهم من الإعلامية لميس الحديدي، في برنامجها "كلمة أخيرة"، المذاع على قناة "ON E" الفضائية،


وقال جمال السادات، نجل الرئيس الراحل: "إنه كان أبا حقيقيا، ورغم مشاغله كان عنده وقت لكل واحد فينا"، بينما قالت ابنته "لبنى"، إنه في حفل زفافها حضر كل من شادية وعبدالحليم، وجائني عبدالحليم وقالي: "لبنى عايزاني أغنيلك إية.. فطلبت منه دويتو حاجة غريبة مع شادية، ولكنهما رفضا".


وروت جيهان السادات، ابنة الرئيس الراحل، تفاصيل يوم زفافها، وقالت: "حضني قوي وقالي يا بنتي خلي بالك من بيتك، وطبعا لازم تيجي لنا على طول"، لافتة إلى أن الفنان الكبير عمر الشريف حضر حفل زفافها.


أما نهى السادات، فقالت إنها وضعت مولودها أثناء سفره إلى إسرائيل، وحينها أبلغه أحد معاونيه بأن ابنته أنجبت، فقالت له "جولدا مائير": "إنت بتقول عني في خطاباتك السيدة العجوز.. أنت أصبحت حاليا رجلا عجوز"، وأعطته هدية بهذه المناسبة، وقالت له: "هذه هدية من السيدة العجوز".


فيما قالت جيهان السادات، أرملة الرئيس الراحل محمد أنور السادات، إنه ندم على الإفراج عن عناصر التيارات الإسلامية، واعترف بأنه أخطأ في ذلك، وأنهم لم يتأثروا بفقدان المنصب بعد استشهاده، ولكن ما كان يهمهم هو فقدان الأب.


وأوضحت أنها عندما ذهبت إلى المستشفى طلبت أن يلقي أبنائه على الجثمان نظرة أخيرة لوداعه، لافتة إلى أنه كان نائما وعلى وجهه ابتسامة خفيفة، معقبة: "أول ما شوفته اترميت عليه ومحستش بنفسي، وبعدين فوقت ولازم أمسك نفسي بقى".


وقالت نهى السادات، ابنة الرئيس الراحل، إنها افتقدت كثيرا إحساس الأب بعد استشهاده.


 
 
خط بارليف
تمكنت القوات المصرية خلال حرب السادس من أكتوبر عام 1973، بخطة محكمة من اختراق الكيلو 19 بخط بارليف، ورفع العلم المصري على الضفة الشرقية لقناة السويس، معتمدة على عنصر المفاجأة الذي كان سببا رئيسيا في كسب المعركة.


استعرضت قناة إكسترا نيوز، اليوم الثلاثاء، وتزامنا مع الذكرى 47 لانتصارات أكتوبر المجيدة، اعترافات قادة إسرائيل، بفاعلية الخطة المصرية، حيث قال الجنرال عمانويل صقال، الباحث في مركز بيغن للدراسات الاستراتيجية وقائد مدرعات سابق خلال الحرب، إن في اليوم الأول من الحرب قاتل أمام هجمات مصرية قوية جدا.


بينما قال إيتان هابر، مراسل حربي، إنه وقف إلى جوار سيارة القائد أعلى قمة الجبل، وعلى موجات الراديو صوت استغاثات أحد الجنود يقول "انقذوني.. أريد أن العيش"، لترد عليه بعض القيادات "نحن في الطريق"، مؤكدًا أنهم كانوا يكذبون على الجنود، ثم توقفت استغاثات الجندي مع وصول القوات المصرية إليه، وتحرير الموقع الذي احتلته إسرائيل.


شالومو ياناي، رئيس إدارة التخطيط بالجيش الإسرائيلي، أوضح أن كل ما كانوا يعتقدوا بأن الجيش المصري سيقوم به هو الهرب في اللحظة التي يرون فيها دبابات إسرائيلية، لكن الواقع كان عكس ذلك.


وانطلقت في تمام الثانية من مساء اليوم الثلاثاء، قناة "إكسترا نيوز" في ثوبها الجديد، بعد قيام الشركة "المتحدة للخدمات الإعلامية" بتطويرها.


وصرَّح المهندس حسام صالح، المتحدث باسم "المتحدة"، أن مجلس الإدارة برئاسة تامر مرسي، قرر تطوير القناة والاهتمام بالمحتوى الإخباري وسرعة تناول الموضوعات، وهو الأمر الذي اقتضى تطوير الأجهزة ونقاء الصورة وكذلك تطوير استوديوهات القناة وغرفة الأخبار لتخرج في شكل جديد يليق بالقناة الإخبارية المميزة لدى المشاهد المصري.


أضاف "صالح" أن "إكسترا نيوز" يتم بثها على المشاهد بترددات جديدة وهى تردد ١٢٣٠٣ أفقي للمشاهدة فائقة الجودة بنظام HD، إضافة إلى تردد ١١٧٨٥ رأسي بنظام SD.


تولى مجموعة من أبناء "إكسترا نيوز" التطوير مع زملائهم في قنوات "المتحدة"، وأشرف على ذلك ألبرت شفيق المشرف على المحتوى الإخباري، ومحمد حلمي رئيس قناة إكسترا نيوز.
 
 
 
عويس الراوي
تصدر إسم عويس الراوي مؤشر البحث العالمي جوجل في مصر اليوم، وذلك بعد بيان من النيابة العامة المصرية أمس الثلاثاء.


وعادت قضية عويس الراوي الذي قتل في قرية العوامية في محافظة الأقصر، جنوب مصر، لتشغل اهتمام رواد مواقع التواصل الاجتماعي.


وأعلنت النيابة العامة المصرية، أمس الثلاثاء، أنها لا تزال تجري تحقيقاتها في واقعة وفاة عويس الراوي، نافية ما جرى تداوله على منصات التواصل الاجتماعي بشأن اعتداء ضباط الشرطة على والده ، يأتي ذلك كأول إجراء رسمي تعليقا على وفاة عويس الراوي.


وأكدت النيابة العامة بأنها كانت قد أذنت بضبط عويس الراوي وآخرين من ذويه لاستجوابهم فيما نسب إليهم من جرائم إرهابية على ضوء ما أسفرت عنه تحريات قطاع الأمن الوطني.


وتابع البيان أن النيابة العامة أُخطرت بوفاة عويس الراوي بعد محاولته مقاومة قوة الشرطة التي توجهت إلى مسكنه وذويه المطلوب ضبطهم، وذلك بسلاح ناري آلي ضبط جوار جثمانه بقصد الحيلولة دون تنفيذ الإذن.


وانتقلت النيابة العامة لمناظرة جثمان عويس الراوي وانتدبت الطبيب الشرعي لإجراء الصفة التشريحية عليه قبل دفنه، ثم استجوبت شقيقه الذي أمكن ضبطه خلال تنفيذ الإذن، وكذا استجوبت ضابط الشرطة قائد المأمورية التي كلفت بتنفيذ إذن النيابة العامة، واستمعت لشهادة والد المتوفى.


فتبينت من ذلك اختلاف أقوال ثلاثتهم حول ملابسات واقعة الوفاة، لذا آثرت النيابة العامة عدم الإفصاح في بيانها عن مؤدى أقوالهم حفظا لسلامة التحقيقات حتى انتهائها، وضمانا للوصول إلى الحقيقة.


وتؤكد النيابة العامة عدم صحة ما جرى تداوله بمواقع التواصل الاجتماعي والمواقع الإخبارية المختلفة حول ملابسات الواقعة، حيث نفى والد عويس الراوي في تحقيقات النيابة العامة وقوع أي اعتداء عليه من الضباط أو الأفراد القائمين على تنفيذ إذن النيابة العامة المشار إليه، على عكس ما تدوول كذبا من ادعاء وقوع هذا التعدي عليه.


ولذلك تهيب النيابة العامة بالكافة إلى الالتزام بما تصدره وحدَها دون غيرها بشأن تلك الواقعة وغيرها من الوقائع، وتجنب الشائعات والأخبار الكاذبة التي تضر حتما بالسلم العام وتؤثر سلبًا على سلامة التحقيقات.