ترند مصر اليوم | سعر فستان مايان السيد الذهبي .. رحيل مجلس من الإسماعيلي .. فضيحة سعد الصغير مع زوجتهالراقصة برلنتي عامر فى شارع الهرم .. زواج مروان خوري .. الاحتجاجات تضرب الأردن

17 ديسمبر 2022 الساعة 10:27 صباحا

 ترند اليوم خدمة اخبارية يقدمها «أخبار الزمالك» لقرائه للاطلاع على كل ما هو جديد، وذلك من خلال السطور التالية.
تعرف على سعر فستان مايان السيد 
 

تألقت الفنانة مايان السيد، خلال حفل أزياء المصمم العالمي نعيم خان، الذي أقيم، مساء،  بالقاهرة.

وظهرت مايان السيد بفستان ذهبي قصير، مزينًا بالشراشيب، وعار الصدر والكتفين، فيما غيرت شكل شعرها إلى «الكيرلي».

ووصل سعر الفستان إلى حوالي 147  ألف جنيه.

آخر أعمال الفنانة مايان السيد:

يذكر أن آخر أعمال الفنانة مايان السيد، هو فيلم «هاشتاج جوزني»، مع الفنان أمير المصري، ودينا، وبيومي فؤاد، ومحمد محمود، وريهام الشنواني، وهو إخراج عصام نصار.
 
 
 
مجلس «الكومي» يدرس الاستقالة من الإسماعيلي

يدرس يحيى الكومي، رئيس مجلس إدارة النادي الإسماعيلي، تقديم استقالته رفقة مجلسه الحالي، في ظل استمرار مسلسل الأزمات داخل القلعة الصفراء منذ توليه مسئولية النادي.

وكشف مصدر داخل النادي، أن يحيى الكومي تعرض لضغوط شديدة خلال الساعات التي تسبق مباراة فريقه أمام بيراميدز، ولكنه فضل تأجيل قراره لما بعد المباراة أملا في تحقيق الدراويش فوزهم الأول على حساب فريق الأهرام الذي نجح في خطف نقاط المباراة من الإسماعيلي بنتيجة هدفين لهدف.

وأضاف المصدر أن رئيس الإسماعيلي قد يعلن قراره النهائي خلال ساعات من الآن، خاصة وأن الأوضاع متوترة حاليًا داخل النادي عقب خسارة الفريق أمام بيراميدز وهي الخسارة الرابعة للفريق هذا الموسم مقابل ثلاث تعادلات بثلاث نقاط يحتل بهم المركز السادس عشر في ترتيب جدول الدوري.

وكان خالد زين نائب رئيس الإسماعيلي وحاتم حجازي أمين الصندوق والعضو وليد شعيب، قد وجهوا الدعوة لزملائهم بالمجلس أمس لعقد اجتماع طارئ في العاشرة مساء الخميس، لإيقاف وتجميد عضوية يحيى الكومي رئيس النادي، على أن يتم بعدها دعوة الجمعية العمومية خلال 60 يوم للتصديق على القرار وعقد انتخابات جديدة على مقعد الرئيس،إلا أن الدعوة باءت بالفشل ورفض باقي الأعضاء الحضور.

وأشار المصدر إلى أن هذه الدعوة دفعت يحيى الكومي للتفكير بقوة في اتخاذ قرار الاستقالة وترك المنصب لمن هو أجدر لإنقاذ سفينة الدراويش.
 
 
تفاصيل خناقة سعد الصغير وبرلنتي عامر
باشرت النيابة العامة في الهرم، اليوم الجمعة، التحقيق في تبادل الفنان سعد الصغير، وطليقته وأختها الاتهامات بالتعدي على بعضهم.

وتلقت النيابة إخطارًا من أجهزة الأمن بورود بلاغ من سعد الصغير ضد طليقته برلنتي عامر وشقيقتها ندى، يتهمهما بالتعدي عليه وإحداث إصابة به في الأنف وسرقة، بالوقت ذاته حررت المشكو في حقهما بلاغًا ضده بدهس إحداهما بسيارته الملاكي.

ووفق تحريات أجهزة الأمن الأولية، فإن برلنتي كانت رفقة أختها بمنطقة حدائق الأهرام، وحين وجدتا «الصغير» دارت بينهم مشادة كلامية وصلت للاشتباك بالأيدي، وخلالها- وفق رواية الفنان سعد الصغير- تسللت طليقته إلى السيارة وعثرت على مبلغ مالي يخصه واختطفت جواز سفره ومزقته أمامه ثم تعدت عليه بالضرب وأحدثت إصابته في الأنف، بالاشتراك مع شقيقتها ومزقتا ملابسه.

وقال سعد الصغير، في المحضر، إن طليقته رفقة أختها لاذتا بالفرار بسيارتها الأولى عقب تعديه عليه فلاحقها بسيارته فاصطدم بها من الخلف، مشيرًا إلى أن سبب الواقعة رغبة المشكو في حقها العودة إليها من جديد.

وتبينّ استقرار الحالة الصحية لبرلنتي وشقيقتها، بعد خضوعهما للعلاج بمستشفى الهرم العام إثر إصابتهما بكدمات وسحجات متفرقة من الجسد، فيما تبينّ عدم حاجة سعد الصغير لنقله إلى المستشفى.
 
 
زواج مروان خوري
احتفال الفنان اللبناني مروان خوري، الاثنين الماضي الموافق 12 من الشهر الجاري عام 2022، بعقد قرانه على فتاة تدعى ندى رمال في قبرص، وسط سرية تامة وبعيدًا عن الإعلام والسوشيال ميديا.

حرص الفنان اللبناني مروان خوري وزوجته ندى رمال، على التكتم على تفاصيل عقد القران بعيد عن الإعلام والسوشيال ميديا، الإ أن الأمر أصبح واضحًا حيث كان «خوري» في الكويت، وسافر إلى بيروت ليأخذ خطيبته من هناك، ليتوجه الثنائي بعدها إلى قبرص إلى قبرص لوحدهما حيث تمت مراسم الزواج، دون وجود أحد من الأقارب أو الأصدقاء، وذلك حسب ما أعلنه «etبالعربي».

ينتظر أقارب واصدقاء مروان خوري، عودته برفقة زوجته ندى رمال إلى بيروت حيث من المقرر أن يعودا الثنائي بعد يومين، ولكن لن يكون هناك زفة لأن مروان لا يحب هكذا نوع من الإحتفالات،ويفضل أن يبعد حياته الشخصية عن الإعلام والسوشيال ميديا .

يفضل المطرب اللبناني مروان خوري، أن يعنن عن خبر زواجه بطريقة مميزة، حيث من المقرر أن يفاجأ جمهوره ومحبيه بـ«جلسة تصوير»، سوف يحضر لها حينما يأتي إلى بيروت، لكنه لن يقيم حل زفاف لأن يفضل أن حياته الشخصية تكون بعيدة عن الإعلام .
 
الاحتجاجات تضرب الأردن
أعلنت مديرية الأمن العام في الأردن، السبت، القبض على 44 شخصاً متهمين بالمشاركة في أحداث الشغب التي شهدها عدد من مناطق المملكة، مؤكدةً سعيها إلى تكثيف الانتشار الأمني لـ"ضمان إنفاذ سيادة القانون والحفاظ على أمن المواطنين"، وذلك بعد يوم من أعمال شغب شهدتها مدينة معان جنوبي البلاد أسفرت عن مصرع ضابط شرطة وإصابة آخرين.

وأكدت المديرية، في بيان أوردته وكالة الأنباء الأردنية "بترا" أنها "تعاملت مع أحداث شغب في عدد من مناطق المملكة، وألقي القبض على 44 شخصاً شاركوا بتلك الأعمال في مختلف المناطق"، مشيرةً إلى "إحالتهم للجهات المختصة، إضافة إلى مَن أُلقي القبض عليهم في الأيام الماضية".

وشهدت محافظات في جنوب الأردن، في الأيام القليلة الماضية، إضرابات احتجاجاً على ارتفاع أسعار المحروقات، بدأت بسائقي الشاحنات وانضمّ إليهم سائقو سيارات أجرة وحافلات عمومية أحياناً، وصولاً إلى إغلاق الأسواق والمحلات التجارية، الأربعاء، في كل من معان والكرك (نحو 114 كيلومتراً جنوب عمان) ومحافظة مادبا (35 كيلومتراً جنوب عمان) تضامناً، بحسب وكالة "فرانس برس".

وتصاعد التوتر في معان وعدة مدن في الجنوب، فيما ذكرت السلطات أن ضابط شرطة لقي حتفه، مساء الخميس، برصاصة أطلقها مجهول حين دخل ضباط مسلحون أحد أحياء معان للتصدي لأعمال الشغب.

ورغم الهدوء العام في الشوارع، الجمعة، خرجت احتجاجات متفرقة وشارك البعض في اعتصام أمام مسجد رئيسي في معان ومسجد في العاصمة عمان بعد صلاة الجمعة، بينما دعا نشطاء إلى مزيد من المظاهرات.

لكن مديرية الأمن العام أكدت في بيانها وجود "تراجع ملحوظ في أعداد وحدة أعمال الشغب عن يوم الخميس، لا سيّما في محافظات الجنوب"، لافتةً إلى أن التحقيقات في حادث ضابط الشرطة مستمرة، و"لن تتوقف حتى القبض على الفاعل وتسليمه ليد العدالة لينال عقابه الرادع".

وتعهدت المديرية بأنها "لن نتوانى عن حماية الأرواح والأعراض والممتلكات"، داعيةً لـ"الالتزام والابتعاد عن مواقع الشغب وعدم الاشتراك بها".

ونقلت وكالة "رويترز" عن شهود قولهم إن "قوات الأمن استخدمت الغاز المسيل للدموع لتفريق حشود غاضبة في مدينة الزرقاء، وأضرم محتجون النار في إطارات سيارات على طرق سريعة في مدينة الكرك الجنوبية وعدة بلدات أخرى، ما عطل حركة المرور".
وعود حكومية

يأتي ذلك فيما وعدت الحكومة بالنظر في مطالب سائقي الشاحنات لكنها تقول إنها تحملت بالفعل أكثر من 500 مليون دينار (700 مليون دولار) للحد من ارتفاع أسعار الوقود هذا العام.

وجرى الحديث مرات عدة عن اتفاق مع الحكومة لإنهاء الإضراب. لكن يبدو أن تصريحاً لرئيس الوزراء الأردني بشر الخصاونة قبل أيام قال فيه إن "الحكومة لا تملك ترف دعم المحروقات"، استفز المحتجين، بحسب "فرانس برس".

وتقارب أسعار المحروقات ضعف ما كانت عليه، العام الماضي، خصوصاً السولار الذي يشكل الوقود الأساسي للشاحنات والحافلات، والغاز الذي يعد وقود التدفئة الرئيسي.

وقدمت الحكومة بعض الحلول بينها زيادة أجور الشحن، وتوزيع مبالغ مالية دعماً للأسر الأكثر تضرراً، لكن يبدو أنها لم تكن مرضية بشكل كاف للمضربين.

ويباع لتر البنزين "90 أوكتان" بـ920 فلساً (نحو 1.5 دولار) و"95 أوكتان" بـ1170 فلساً (1.6 دولار)، أما  لتر الديزل أو السولار فثمنه 895 فلساً (1.3 دولار) و"الكاز" 860 فلساً (1.2 دولار).

ويعاني الأردن أوضاعاً اقتصادية صعبة فاقمتها ديون فاقت 50 مليار دولار، وجائحة كورونا، فارتفعت معدلات البطالة عام 2021 إلى نحو 25% وفقاً للأرقام الرسمية، بينما ارتفعت بين الشباب إلى 50%.