ملخص تصريحات ابو عبيدة ويكشف خسائر إسرائيل. مجزرة فى مدرسة الفاخورة وتل الزعتر. .قصة الجاسوسة داليا زيادة التي خانت مصر من أجل إسرائيل

18 نوفمبر 2023 الساعة 9:47 صباحا

 
 أبرز ما ورد في كلمة الناطق باسم كتائب عز الدين القسام أبو عبيدة 
 بعد 42 يوماً من بدء معركة طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر المجيد يواصل مجاهدون عمليات الدفاع والتصدي للقوات الصهيونية الغازية التي تتوغل في مدينة غزة من عدة محاور وتستمر في التوغل في غرب بيت لاهيا وفي بيت حانون شمال قطاع غزة.
- تمكن مجاهدونا خلال الأربعة أيام الأخيرة من إعطاب وتدمير 62 آلية عسكرية صهيونية وإخراجها عن الخدمة؛ تنوعت بين دبابات ميركافا، وناقلات الجند، والجرافات، وذلك عبر استهدافها بالقذائف المضادة للدروع من نوع الياسين 105 و عبوات شواظ وعبوات العمل الفدائي.
- استهدف مجاهدونا بالعبوات والأسلحة المتوسطة وأسلحة القنص تجمعات وأفراد من قوات العدو الراجلة أو المتحصنة في بعض البنايات
- تمكن مجاهدونا في عمليتين منفصلتين قبل ثلاثة أيام من الإجهاز على ما لا يقل عن تسعة جنود صهاينة خارج آلياتهم كما دمر مجاهدونا شمال غرب بيت لاهيا صباح أمس آليتين عسكريتين للعدو بالقذائف المضادة للدروع.
- تمكن مجاهدونا  أيضا من تدمير شقة كانت تتحصن بها قوات خاصة للعدو في بيت حانون عبر استهدافها بالقذائف المضادة للتحصينات والأفراد ما أدى إلى مقتل وإصابة جميع من تحصن فيها.
 الناطق العسكري باسم القسام "أبو عبيدة": 
- وثقنا وعرضنا الكثير من عمليات استهداف العدو وسنعرض منها الكثير تباعا.
- استهدف سلاح المدفعية تل أبيب وعسقلان خلال الأيام الماضية.
- الجنود الإسرائيليون يواصلون الاستقواء على جثامين القتلى والأطفال والأطباء.
- نقول لجمهور العدو إن أعداد قتلاكم أكثر مما تتوقعون بكثير. 
- جنودكم في الميدان ستصلكم أخبارهم عاجلاً أم آجلاً.
مجزرة فى مدرسة الفاخورة وتل الزعتر 
 
مجزرة مروعة ارتكبتها منذ قليل مقاتلات الجيش الاسرائيلي ضد النازحين اللاجئين المستضعفين في مدرسة الفاخورة  التابعة للاونروا في شمال قطاع غزة.جثث مقطعة ودماء مسفوحة مرعبة ودمار هائل.
كما تم قصف مدرسة تل الزعتر من جانب قوات الاحتلال الاسرائيلى الغاشم .
 



 
 
قصة الجاسوسة داليا زيادة التي غادرت مصر من أجل إسرائيل
قالت الناشطة داليا زيادة، إن اليهود سيظلون في نظرها شعب الله المختار، وبشرا مكرمين من عند الله رب العالمين، على حد وصفها.
وكتبت زيادة عبر موقع إكس: اليهود هيفضلوا في نظري هم شعب الله المختار، وهيفضلوا في نظري بشر مكرمين من عند الله رب العالمين زيهم زي كل البشر، وأرفض تماما وصف المتطرفين العرب والمسلمين لهم بأنهم قردة وخنازير وما شابه.
وأضافت الجاسوسة داليا زيادة: نفس هؤلاء المتطرفين يشتمون حتى المسيحيين الذين يعيشون بينهم وينتقصون من إنسانيتهم.
وتابعت داليا زيادة : مهما فعلت لجان حماس والإسلاميين المتعاطفين معهم والشعبويين المتعاطفين بسذاجتهم المعهودة من شتائم وتهديدات بالقتل أو العنف لن يوقفوني أبدًا عن قول الحق والعمل من أجل القيم التي أؤمن بها، وعلى رأسها تحقيق السلام في الشرق الأوسط والديمقراطية في مصر.
وقالت زيادة: مصر هتفضل غالية عليا مهما حصل ومهما شفت منها.. حماس والإخوان المسلمين والسلفيين وكل أطياف الإسلاميين هيفضلوا بالنسبة لي متطرفين وتنظيمات إرهابية، وهفضل أحاربهم وأحارب أفكارهم هما واللي واقفين وراهم.
وغادرت داليا زيادة مديرة المركز المصري للدراسات الديمقراطية الحرة، مصر بعد الأزمة الأخيرة التي أثارتها بسبب ظهورها في لقاء مع أحد الباحثين في معهد أبحاث الأمن القومي الإسرائيلي، وتصريحاتها المثيرة للجدل حول الكيان الصهيوني.