شهد سعيد تتصدر الترند بعد ترشيحها للعب في أولمبياد باريس رغم إيقافها ..وفاة الكاتب السعودي محمد بن عبداللطيف آل الشيخ.. فمن هو؟
شهيد سعيد تتصدر الترند بعد ضمها لمنتخب مصر في أولمبياد باريس
تصدر اسم شهد سعيد، لاعبة منتخب مصر للدرجات، الترند لتواجدها ضمن بعثة المنتخب الوطني فى الأولمبياد رغم إيقافها محليا لإدانتها فى إصابة زميلتها فى المنتخب جنى عليوة .
ظهرت لاعبة المنتخب المصري للدراجات، شهد سعيد، ضمن صور البعثة الرسمية المصرية المقرر مشاركتها في أولبمياد باريس القادمة
شهد سعيد تمثل مصر في الأولمبيادظهرت لاعبة المنتخب المصري للدراجات، شهد سعيد، ضمن صور البعثة الرسمية المصرية المقرر مشاركتها في أولبمياد باريس القادمة.
ومن المقرر أن تبدأ أولمبياد باريس في الفترة بين 26 من الشهر الجاري، وحتى 11 من شهر أغسطس.وإذا عدنا بالزمن للخلف، سنجد أن شهد سعيد لها واقعة شهيرة أثناء إحدى السباقات خلال بطولة الجمهورية التي أقيمت في مصر.
بدأت الحكاية خلال بطولة الجمهورية التي أقيمت مؤخرًا وبالتحديد في إبريل الماضي، عندما أصيبت اللاعبة جنى عليوة باشتباه في ارتجاج في المخ مع كسور في الضلوع، بعد اصطدامها بلاعبة المنتخب شهد سعيد في الأمتار الأخيرة للسباق.
ولكن اصطدام اللاعبتان كان بعمد من شهد لإبعادها عن الحصول على المركز الثالث والتتويج بالميدالية البرونزية، لتفوز شهد.على إثر تلك الواقعة أعلنت لاعبة المنتخب الوطني للدراجات سابقاً حبيبة عليوة، الشقيقة الكبرى لجنة، تقديمها بلاغا للنائب العام ووزارة الشباب والرياضة تتهم فيه شهد سعيد بمحاولة القتل العمد، ما أدى لاحتجازها وعرضها على النيابة العامة، التي بدورها أخلت سبيلها لاحقًا.وأعلن اتحاد الدراجات المصري في ذلك التوقيت وقف اللاعبة شهد سعيد لمدة عام بعد تسببها في إصابة زميلتها خلال سباق الدراجات بمحافظة السويس
وقرر الاتحاد شطب اللاعبة شهد محمد سعيد، واستبعادها من السباق مع توقيع غرامة مالية عليها واستبعادها من المسابقات المحلية لمدة عام.وقرر الاتحاد استدعاء اللاعبة المجني عليها للتحقيق وسماع أقوالها، مستنكرا لجوء والدتها للجهات القضائية ورفضها التصالح.وبعد تلك الواقعة، كأن شيئًا لم يكن، ستشارك شهد سعيد في أولمبياد باريس القادمة باسم المنتخب المصري، ولم يؤثر الإيقاب عليها.
وفاة الكاتب السعودي محمد بن عبداللطيف آل الشيخ.. فمن هو؟
توفي الكاتب السعودي المعروف، محمد بن عبداللطيف آل الشيخ، أمس الثلاثاء، عن عمر 69 عامًا، بعد صراع مع المرض الذي أنهى مسيرة طويلة من الكتابة في الصحافة السعودية.
ونعت نخب ثقافية وإعلامية في المملكة وخارجها، الراحل آل الشيخ بعبارات مؤثرة، بجانب الإشارة إلى كتاباته المتواصلة منذ عقود في قضايا فكرية وسياسية ودينية.
ودخل آل الشيخ عالم الكتابة في الصحف السعودية قادمًا من عالم الأعمال والتجارة، ليصبح أحد أبرز كتاب المقالات في المملكة لنحو عقدين من الزمن.
وشملت رحلته الطويلة مع عالم الكتابة، ترؤسه مجلس إدارة مجلتي "قطوف"، و"حياة الناس"، الأدبيتين.
وتعد زاويته في صحيفة "الجزيرة" السعودية التي تحمل عنوان "شيء من"، من أشهر زوايا المقالات في الصحافة السعودية طوال 20 عامًا.
واختارت "المجلة العربية" التي تصدرها وزارة الثقافة السعودية كل شهر، صورة الكاتب الراحل لتكون صورة غلاف عدد يونيو الماضي الذي شهد تدهور حالته الصحية.
كما شملت مسيرته المهنية في عالم الكتابة، المشاركة في إعداد "موسوعة الملك عبدالعزيز في الوثائق الأجنبية"، و"موسوعة الثقافة التقليدية".
أصدر الراحل في حياته كتابًا واحدًا حمل عنوان "حتى لا يعود بن لادن"، وجمع فيه عددًا من مقالاته.
وللراحل محطة في الشعر والغناء، إذ غنى الفنان عبدالمجيد عبدالله من كلماته التي قدمها تحت لقب "العابر".