نكشف هل تم تجميد ميدو إعلاميا بعد إيقاف الريمونتادا..وتعليق زوجة العالمى
نكشف هل تم تجميد ميدو إعلاميا بعد إيقاف الريمونتادا..وتعليق زوجة العالمى
سارة عبد الباقي
كشفت وسائل إعلام، حقيقة ما تردد حول إيقاف برنامج "الريمونتادا" الذي يقدمه الإعلامي أحمد حسام "ميدو"، نجم منتخب مصر السابق، على قناة المحور الفضائية.
وبحسب صحيفة "المصري اليوم"، قررت قناة المحور إيقاف برنامج "الريمونتادا"، الذي يقدمه "ميدو" بشكل مفاجئ، حيث كانت آخر الحلقات بالأمس بتقديم الإعلامي محمد عباس.
ونقل موقع "القاهرة 24"، عن يسرا الليثي زوجة "ميدو"، قولها إنه لا صحة لما تردد حول إيقاف برنامج ميدو، مؤكدة أن زوجها مستمر في عمله بصورة طبيعية على قناة المحور.
وجاءت أنباء إيقاف برنامج ميدو، بالتزامن مع قرار الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية بإيقاف الإعلامي أحمد شوبير وفسخ تعاقده، بسبب مخالفة القواعد المهنية وسياسات المحتوى الخاصة بالشركة.
وجاء بيان الشركة المتحدة بالأمس كالتالي:
قرر مجلس إدارة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية بالإجماع وقف البرنامج الذي يقدمه أحمد شوبير، ووفقًا للتعاقد الإعلامي معه فإن قرار الوقف يترتب عليه إنهاء التعاقد فورًا، حيث إن مخالفة القواعد المهنية وسياسات المحتوى الخاصة بالشركة أمر غير مقبول، فالشركة المتحدة تضع احترام الرأي العام المصري في مقدمة أولوياتها.
تعليق ميدو على واقعة أحمد رفعت
وكان ميدو علق على واقعة وفاة أحمد رفعت لاعب مودرن سبورت، حيث قال: واقعة أحمد رفعت فاضحة للجميع، من يدير الكرة المصرية غرباء عن الرياضة في البداية كانوا مجرد وكلاء لاعبين وأصبحوا مسؤولين عن الكرة.
وتابع: ما حدث تسبب في وفاة شاب كل خطأه أنه وثق في مسؤولين ضحكوا عليه، واستغلوا طيبته وهو عايز يسافر ويحترف ويعمل فلوس.
وشدد: من الواضح أن أحمد رفعت تعرض لضغوط نفسية وصلت إلى الاكتئاب، وكان لا بد من إعادة تأهيله نفسيًا قبل العودة للمشاركة في المباريات من جديد.
وواصل ميدو: أحمد رفعت عاد إلى الحياة مرة أخرى حاملًا رسالة معينة ومنح بعض الأشخاص أمانة عن واقعة تسببت في وفاة شاب مظلوم، بسبب جشع بعض المسؤولين الذي لا بد أن يكون مشهد أحمد رفعت الأخير لهم على الساحة الرياضية.
وواصل: مع الأسف حلقة أمس التي تم تخصيصها لأحمد رفعت تسببت في ضياع الحقيقة وعدم إيصالها، فمن المسؤول الذي خدع وزارة الشباب والرياضة وأخبره بأن سفر أحمد رفعت إلى الإمارات جاء بهدف المعايشة 3 شهور وليس الإعارة، هذا تزوير وخداع للجهات المعنية.
وأكد: هناك حقوق لا يستردها غير الله بسبب جبن البشر، وهذه القصة ستُنسى وحق أحمد رفعت هييجي في اليوم اللي هنقف فيه قدام ربنا.
واختتم ميدو: هناك مئات من الأندية واللاعبين تعرضوا للخداع، بسبب المسؤولين عن الإدارة ومن وافق وخدع أحمد رفعت في البداية مشتركون في تدميره.