عاجل .. وفاة الفنان حسن يوسف ..تعليق صادم من فلة الجزائرية بعد شائعة وفاتها
أعلن محمد يوسف، وفاة شقيقه الفنان الكبير حسن يوسف، صباح اليوم الثلاثاء، عن عمر ناهز 90 عاما، حيث قال عبر حسابه على فيس بوك: "إنا لله وإنا إليه راجعون، توفى منذ قليل شقيقى الأكبر الفنان حسن يوسف، تغمده الله بواسع رحمته".
ورحل النجم الكبير حسن يوسف، عن عمر ناهز الـ90 عاماً، تاركاً أرشيفا ضخما فى عالم السينما والدراما، الذى امتد لعشرات السنوات منذ خمسينيات القرن الماضى وظهوره لأول مرة فى عدة أعمال بإدوار ثانوية، حتى سيطرته على مساحة كاملة بين الكبار.
ونستعرض فى هذا التقرير أبرز أعمال الراحل حسن يوسف، منذ مشاركته فى فيلم "هدى" عام 1959 مع النجم الكبير عماد حمدى والنجمة لبنى عبد العزيز، وتجسيده دور "محمود"، ومن ثم مشاركته فى نساء وذئاب مع النجمة الكبيرة هند رستم عام 1960 وتجسيده لدور محسن، وفيلم فى بيتنا رجل بدور "محيى زاهر" عام 1960، ومشاركته فى فيلم الغجرية بدور "حسن" مع الكبير محمود المليجى وعبد السلام النابلسى عام 1961.
وفيلم "كلهم أولادى"، وفيلم "مذكرات تلميذة"، وفيلم "قاضي الغرام"، وفيلم التلميذة، وفيلم صراع مع الملائكة، وفيلم شفيقة القبطية، وفيلم الخطايا، وفيلم سر الغائب، وفيلم سلوي في مهب الريح، وفيلم على ضفاف النيل مع الكبيرة شادية عام 1963، وفيلم زقاق المدق، وفيلم سجين الليل، وفيلم الحسناء والطلبة، والشيطان الصغير، وأم العروسة، وفيلم شادية الجبلأ، وفيلم للرجال فقط، وفيلم المغامرة الكبرى مع الكبير فريد شوقي، وفيلم العزاب الثلاثة، وفيلم مدرس خصوصي، وسكون العاصفة، وصبيان وبنات، وباسم الحب، والمغامرون الثلاثة، وخان الخليلي، والثلاثة يحبونها.
كما شارك فى كل من فيلم الأصدقاء الثلاثة والحياة حلوة وتفاحة ادم، و3 لصوص، وشاطئ المرح، وشقة الطلبة، ورحلة شهر العسل، واسرار البنات، وشئ من العذاب، والحب والفلوس، والكدابين الثلاثة، وحياتي، واصعب جواز، ولست مستهترة، والحسناء واللص، ورحلة الحب، وشباب في محنة.
كما شارك في ليلة لا تنسي، وواحدة بعد واحدة ونص، وابنتي والذئب، والمجرم، وقصة الحي الغربي، والطيور المهاجرة، ووراء الحقيقة، والتفاحة والجمجمة، وعطشان يا صبايا، وكف وأربع أصابع، ومشاركته الكبيرة في مسلسل ليالي الحلمية وبوجي وطمطم، والشراع المكسور، ومشاركته الكبيرة في مسلسل إمام الدعاة عام 2002 بشخصية الشيخ الشعراوي، والامام النسائي، ومسلسل زهرة وأزواجها الخمسة، وكلمة سر عام 2016.
فلة الجزائرية ترد على شائعة وفاتها
فلة الجزائرية: لا صحة لشائعة وفاتي .. وأحضر لأغنية جديدة
نفت الفنانة الجزائرية الكبيرة فلة عباسية، ما تداولته بعض الصحف والقنوات الإخبارية بالوطن العربي مساء أمس ،من شائعة وفاتها، اثر معانة طويلة مع المرض ، ومكوثها بإحدى المصحات النفسية بالعاصمة الفرنسية باريس.
وأكدت انه عندما تكون الموهبة الفنية بحجم الوطن العربي ولها حضورها الآثر على الساحة الفنية، تكون اكثر عرضة للشائعات والدسائس المغرضة ، التي لا تضر إلا مروجيها ومحبي ومتابعي الفنان .
وأشارت إلى أنها تلوم جميع وسائل الاعلام كافة التي نقلت الخبر من وسائل التواصل الإجتماعي، دون استقصاء للحقيقة، وتشكر كافة الإعلاميين الشرفاء الذين يلتزموا بميثاق شرف مهنتهم، الذين قاموا بالتحقق من صحة الشائعات، والعمل على إصلاحها.
وإضافت "لذا اتخذ مكتب سلطانة الطرب اصدار هذا البيان لنفي هذة الشائعة الخبيثة، والتأكيد على أن السلطانة بصحة وعافية وهي متواجدة في وطنها " الجزائر"، وسط أهلها وناسها ، ولم تدخل المشفى في باريس او غيره كما تردد مساء أمس، بل انها تمكث في الاستديو لإطلاق أغنية جديدة ، ترصد معاناة الشعب الفلسطيني، وحرب الكيان الصهيوني الغاشم على "غزة " الآبية ، مشيرة إلى أن وما يتداول على هذه المنصات، عار عن الصحة بل هي حربا مدسوسة من خلال سياسة عفنة، اتخذت من السلطانة مكسر عصا لأغراض غير شريفة .