رانيا يوسف تتصدر الترند بأعتراف خطير والحديث عن ليلة الخميس.. الأرصاد تكشف ارتفاع تاريخي في درجات الحرارة .. تعرف على سر انتشار الغربان في الإسماعيلية
19 مايو 2024 الساعة 12:03 مساء
رانيا يوسف تدخل قصة حب جديدة
تصدرت الفنانة رانيا يوسف، الترند خلال الساعات الماضية بعد تصريحاتها الصادمة مع المذيعة ياسمين عز، بعد أن أبدت استعدادها للدخول فى قصة حب بدون زواج وهو ما جعل ياسمين عز، تشعر بالخجل .
دخولها في قصة حب جديدة الفترة الحالية.وقالت رانيا، ببرنامج "الستات ما يعرفوش يكدبوا" المذاع على قناة "سي بي سي": "الآن احنا في حالة إعجاب متبادل وهو متواضع جدا ومكافح جدا، بحترمه جدا وهو مطلق وله ابن وهو صديق كويس لطليقته وهو أكبر مني بأربع سنين، فأنا لا أؤمن بفرق السن".وبسؤالها عن المواصفات التي ترفضها في الرجل الذي سترتبطه به، قالت: "أرفض البخل في الرجل لأنه يعني البخل في الوقت، المسئولية، العواطف والماديات وأرفض الرجل الذي يهتم بالمظاهر الخادعة".وعن تفاصيل حفل الزفاف، قالت: "لا مش هعمل فرح، أنا بكره فساتين الفرح وبكره كل التقاليد بتاعة الأفراح".وبسؤالها عن موضوع تطرق له البرنامج بشأن البحث عن ماضي الشريك، وهل تبحث رانيا يوسف عن ماضي شريكها، فأوضحت: "إحنا قافلين باب السؤال على شريك الماضي".
رانيا يوسف ورفض الزواجوأدلت رانيا يوسف بعدة تصريحات خلال ظهورها بالبرنامج، حول أسباب رفضها للزواج، ورغبتها في أن تعيش قصة حب فقط، عن الارتباط الرسمي. وفاجأت رانيا يوسف المذيعة ياسمين عز بتصريحها عن الزواج حيث قالت إنها ترفض الزواج مجدداً ولا مانع لديها من الدخول في علاقة دون زواج، الامر الذي صدم الجمهور وجعل ياسمين عز تتعرق خجلاً من إجابتها
وحول الانتقادات الخاصة بإطلالاتها الجريئة، فأضافت : "مش بسمع لأي انتقادات عن لبسي، وده ذوقي وهفضل كده ومش هتغير عشان حد".
الأرصاد تكشف ارتفاع تاريخي في درجات الحرارة
قال الدكتور محمد على فهيم رئيس مركز معلومات المناخ بوزارة الزراعة واستصلاح، أنه بداية من اليوم الاحد وحتى الأربعاء سوف ترتفع الحرارة عن بمقدار 2-3 درجات إضافية عن أمس السبت ليسود طقس شديد الحرارة تتجاوز الحرارة فيه قيم 42 - 45 درجة.أضاف فهيم أنه بالتزامن مع الموجة شديد الحرارة سيكون هناك نشاط واضح للرياح مع هبات رياح على مناطق غرب الجمهورية "سيوة والواحات بالتحديد " وستصل القاهرة وجنوب الصعيد وجنوب سيناء ومناطق البحر الأحمر.أوضح فهيم، أن سبب ارتفاع الحرارة يرجع ذلك إلى تأثر البلاد بكتل هوائية صحراوية مع وجود مرتفع جوى فى طبقات الجو العليا يعمل على رفع درجات الحرارة مع نشاط للرياح على أغلب الأنحاء وتؤدى إلى تدهور فى مستوى الرؤية الأفقية على مناطق متعددة .يشار إلى أن اليوم 10 بشنس وهو الشهر التاسع من التقويم المصري " القبطى" و سوف يستمر حتى 7 يونيو وهو أول أشهر موسم "شمو" أي الحصاد في مصر القديمة وفيه تبدأ الظواهر المناخية في الانقلاب و تذهب برودة الليل بدون رجعة و تبدأ حرارة النهار في التسخين بسبب زيادة كمية الاشعاع الشمسي.وفى شهر بشنس تبدا الموجات الحارة أو شديدة الحرارة الطويلة تكون هي السائدة – بمجرد انتهاء موجة تبدا أخرى وترتفع درجات حرارة الليل عن الـ 20 درجة مئوية من منتصف بشنس ولا تعود مرة أخرى حتى نهاية الصيف أو نهاية الخريف .وتزيد خطورة التعرض للشمس المباشرة بسبب تعامد الشمس على مدار السرطان "القريب من أسوان" وسيادة موجات الاشعة الشمسية قصيرة الموجة "الاخطر" ، حيث تكون الأشعة الشمسة عمودية وقوية وتتركز على مساحة أقل وتخترق سمكاً أقل من الغلاف الجوي "ومن هنا تكمن الخطورة من التعرض المباشر لأشعة الشمس" والتحذير الشديد من التعرض لضربات الشمس وخاصة اثناء الموجات شديدة الحرارة.
نقابة الزراعيين تكشف سر انتشار الغربان في الإسماعيلية
فسر الدكتور السيد خليل، نقيب الزراعيين بمحافظة الإسماعيلية، أسباب ظاهرة انتشار الوطاويط والغربان في المحافظة في التوقيت الحالي.
وقال خلال تصريحات لبرنامج «مع خيري رمضان » المذاع عبر شاشة «المحور» مساء السبت، إن هناك اختلالًا بيئيًا حدث في المحافظة؛ نتيجة تكثيف جهود مكافحة الفئران والثعابين في الأراضي الزراعية، والتي أدت إلى نقص غذاء الغربان التي لجأت إلى داخل المدينة؛ بحثا عن الطعام.
وأوضح أن زيادة القمامة في المدينة وفرت ملجأ للغربان للتغذية عليها، مؤكدا أن هذه الظاهرة ليست جديدة بل موجودة منذ القدم، منوها أن الاختلال في التوازن البيئي ونقص الطيور الجارحة؛ أدى كذلك إلى ازدياد أعداد الغربان بشكل كبير.
وأشار إلى أن عمليات المقاومة للظاهرة جارية من قبل مديرية الزراعة بالتعاون مع الطب البيطري، لافتا إلى وضع السموم التي يوفرها الطب البيطري مع الزراعة للمواطنين في أطعمة مثل فاكهة البطيخ أو الطعمية؛ لجذب الغربان إليها.
وأوضح أن انخفاض معدل القمامة في المحافظة؛ ساهم في زيادة فعالية هذا الحل، بالتزامن مع هجرة الغربان للبحث على الطعام.