الأهرام المسائي :حلمى بدأها بالثلاثة ...و 8 مشاهد من اللقاء

4 ديسمبر 2016 الساعة 6:06 مساء

استعاد الفريق الأول لكرة القدم بالزمالك توازنه وانتصاراته من جديد بالفوز علي الداخلية بثلاثة أهداف مقابل لا شيء ليرفع رصيده إلي‏21‏ نقطة يقفز بهم للمركز السادس في جدول الترتيب في أول مباراة يقودها مديره الفني الجديد محمد حلمي بعد العودة مرة أخري لتولي المنصب‏.
 
إنتهي الشوط الأول1- صفر سجله شيكابالا في الدقيقة..27 وفي الشوط الثاني أضاف أحمد رفعت الهدف الثاني في الذقيقة20 واختتم باسم مرسي الأهداف في الدقيقة22 من ركلة جزاء في اللقاء الذي جمعهما مساء أمس علي ملعب بتروسبورت في المرحلة13 بالدوري الممتاز.لم يقدم لاعبو الزمالك العرض الجيد خلال المباراة وبدا نجومه خارج فورمتهم الطبيعية وأدوا بعشوائية كبيرة ولكن من حسن حظهم أن منافسهم الداخلية كان شبه فريق, وساد أداء لاعبيه هو الآخر العشوائية والضعف وكان بمقدور الزمالك أن يحقق رقما قياسيا من الأهداف لو تعاملوا بجدية لو أنهم بدأوا المواجهة بشكل أكثر تنظيما سواء في أسلوب اللعب أو في نوعية اللاعبين الذين إعتمد عليهم محمد حلمي لتطبيق طريقته الرقمية وفكره الخططي والتكتيكي.جاء الشوط الأول متوسط المستوي سيطر الزمالك علي معظم فتراته لكن دون تنظيم علي الإطلاق بل علي العكس سادت العشوائية أداء لاعبيه في كل هجماته أو محاولاته علي مرمي الداخلية وإختلطت لحد كبير أدوار اللاعبين في الثلث الهجومي مما أثر علي التنظيم بينهم سواء في التحرك أو الاختراق مما أثر علي الناتج العام للفريق بدليل أن الخطورة التي صنعها لاعبوه علي مرمي محمود الغرباوي كانت من كرات ثابتة ولم تحدث إلا مرتين متتاليتين وبطل الأولي كان قلب الدفاع علي جبر والثانية ستانلي.والمشكلة الأساسية التي أدت لغياب التنظيم عن لاعبي الزمالك في الثلث الهحومي تمثلت في قدرة الخطوط علي التواصل عند السيطرة علي الكرة أو استردادها عند فقدها في أقل زمن وفي مساحة مناسبة تسمح ببناء الهجمات بسرعة عالية واحتفاظ ثلاثي الوسط المهاجم بتنظيمهم في الثلث الهجومي دون حاجة للارتداد في مساحات واسعة وكبيرة تستنزف الجهد وتؤثر علي التركيز الذهني لهم.وبدأ الزمالك المباراة قويا رغبة منه في تحقيق الفوز وتعويض التعادل أمام وادي دجلة ولتقديم مديره الفني الجديد العائد محمد حلمي بشكل جيد بعيدا عن التوتر واعتمد علي طريقة اللعب الرقمية4-2-3-1 وبتشكيل تضمن أكثر من اسم جديد سواء لظروف اضطرارية أو لقناعة فنية من محمد حلمي وضم أحمد الشناوي في حراسة المرمي.. ورباعي الدفاعي أسامة إبراهيم وعلي جبر ومحمود حمدي ومحمد ناصف.. وثنائي الارتكاز محمود دونجا وطارق حامد.. والثلاثي محمود عبدالرزاق شيكابالا وستانلي وأحمد رفعت.. ومايوكا كرأس حربةوفي المقابل فإن الداخلية بدأ بطريقة اللعب4-4-2 بشكلها الكلاسيكي وبتشكيل مكون من محمود الغرباوي في حراسة المرمي.. وحسام عبدالجواد وجهاد جنيدي ومحمود منصور وأحمد جمال.. وفي وسط الملعب الرباعي سعيدو سمبوري وإيهاب ريان وأحمدعبد الرؤوف وإسلام كمال.. والثنائي إسلام عبد النعيم وبوبا منسواه في الهجوم.. وطبقها الفريق بإسلوب دفاعي في بداية المباراة لمواجهة الضغط الزملكاوي والسيطرة علي الكرة والاندفاع الكبيرلأبناء الفانلة البيضاء للحد الذي فشلوافيه في شن أي هجمة علي مرمي أحمد الشناوي.ونجح لاعبو الداخلية في بداية المباراة في تحييد لاعبي الزمالك ومنع اختراقاتهم أو تهديدهم لمرمي محمود الغرباوي في أول عشر دقائق رغم السيطرة الكبيرة لأبناء الفانلة البيضاء بصرف النظر عن عدم قدرتهم علي الاحتفاظ بالكرة عند السيطرة عليها وفقدهم الاستحواذ بمجرد تخطيهم لنصفهم الملعب.غياب القائد الأبيضولم يكن نجاحهم في الحد من خطورة لاعبي الزمالك بسبب إجادتهم بقدر ما كان الأمر يتعلق بسوء الزمالك عند السيطرة علي الكرة وتداخل الوظائف بين اللاعبين وعدم تقارب خطوطه وافتقاده لأسس كبيرة للعب بالطريقة الرقمية4-2-3-1 التي اعتمد عليها محمد حلمي في أولي مواجهاته أهمها افتقاده للاعب القادر علي القيادة في عمق الملعب واللعب فيه بكفاءة عالية علي اعتبار أن شيكابالا وأحمد رفعت يميلان ويفضلان اللعب علي الطرفين وصعوبة قيام ستانلي بواجبات التمرير والاختراق من العمق في ظل تميزه بالسرعة والاختراق في المساحات المفتوحة.والمشكلة الأكبر كانت في أن منطقة العمق في الثلث الهجومي للزمالك افتقدت للكثافة العددية وللربط بعدما تفرغ شيكابالا وأحمد رفعت للعب علي الطرفين وهي أزمة يواجهها الزمالك كثيرا كلما غاب معروف يوسف أو إعتمد الزمالك علي لاعبي ارتكاز فقط لأنه في هذه الحالة يخسر أيضا مساندة مدافعي الطرفين سواء محمد ناصف أو أسامة إبراهيم فتكون المحصلة العامة أن الثلث الهجومي للزمالك يكون الأقل عددا ومن الصعب عليه الاختراق والمرور وصناعة اللعب أو استعادة الكرة سريعا لتطبيق مبدأ استمرارية الهجوم التي كثيرا ما منعته من تحقيق الانتصارات.غياب التنوع الهجوميولم تكن هذه هي كل مشكلات الزمالك في الشوط الأول إنما الشكل الهجومي للزمالك في الثلث الأخير أدي إلي افتقاره إلي تنويع الهجمات والإختراقات ثم دائما ما دفع اللاعبين أصحاب المهارات وهم تحديدا أحمد رفعت وشيكابالا للقيام بشيئين لا ثالث لهما.. الأول الاضطرار للارتداد للثلث الأوسط للإستلام مما عرضهما للضغط الكبير.. والثاني محاولة التمرير القطري غير المنظم الذي كان أفضل ما تمناه دفاع الداخلية.. وكل ذلك ترتب عليه أن ستانلي كثيرا ما إرتد للاستلام من دونجا أو طارق حامد وعندما يخرج لاعب بإمكانات المحترف النيجيري من الثلث الهجومي فإنه يخسر كل قدراته ويصبح بلا فائدة كبيرة ثم الأهم من ذلك أن مايوكا المهاجم كان في حيرة من أمره كيف يلعب هل ينتظر عرضيات في منطقة الجزاء أمر يعتمد علي نفسه ويرتد هو الآخر للثلث الأرسط للاستلام والاعتماد علي نفسه فاختار الحل الأخير حتي لا يكون بعيدا عن اللعب.وفي ظل كل هذه العيوب التي بدا عليها الزمالك في الشوط الأول وفشله في تطبيق أسلوب لعبه الرقمي كان دفاع الداخلية في حالة جيدة وفي راحة تامة رغم قدرات لاعبيه الضعيفة والمحدودة وليس أكثر من دليل علي ذلك إلا ما حدث في الدقيقتين14 و17 عندما احتسب الحكمالدولي محمود عاشور ضربة حرة للزمالك علي حدود منطقة الجزاء نفذها شيكابالا عرضية في عمق منطقة الجزاء ورغم سهولتها للمدافعين عندما تكون قدراتهم متوسطة أو لديهم أسس التمركز الجيدة في التصدي لها فإنهم فشلوا ووصلت لعلي جبر الذي سددها برأسه قوية ارتطمت بالقائم الأيمن لمحمود الغرباوي حارس المرمي.عيوب في الرقابة و التمركزونفس السيناريو تقريبآ تكرر بعد ثلاث دقائق وتحديدا في الدقيقة17 عندما احتسب محمود عاشور ضربة حرة مباشرة علي حدود منطقة الجزاء ومن نفس الجهة التي نفذ منها شيكابالا عرضيته لعلي جبر ولعبها النجم الأسمر رائعة وفي ارتفاع جيد للمدافعين قبل المهاجمين وسرعتها لم تكن عالية حتي يفشلوا في التصدي لها لكنهم فشلوا لعيوب في الرقابة والتمركز وتقدير الكرات العالية مهما كان إرتفاعها لتجد ستانلي متوسط الطول الذي يقفز عليها ويلعبها برأسه ينقذها محمود الغرباوي والمثير أنها ترتد منه دون أن يجد المعاونة من مدافعيه ليستحوذ عليها المهاجم النيجيري ويسددها مرة أخري تمر بجوار القائم الأيمن.ومنحت الفرصة الثانية ومن قبلها الأولي الكثير من الثقة للاعبي الزمالك الذين عرفوا أن منافسهم يعاني من عيوب دفاعية وقدراته محدودة وتأتي الدقيقة27 ليتسلم ستانلي الكرة ويمررها طولية سهلة وكأنه في مران يتركها مايوكا لتصل لشيكابالا داخل منطقة الجزاء يتسلمها في وضع صعب وظهره للحارس محمود الغرباوي لكن من حسن حظه أن مدافع الداخلية لا يجيد الضغط ولا الاستخواذ ولا منع المهاجم في هذه المساحة من فتح مساحة لنفسه ليسدد شيكابالا الكرة في الزاوية الضيقة لا يملك محمود الغرباوي إلا النظر لها مسجلآ الهدف الأول لينتهي الشوط الأول1- صفر لصالح الزمالك.ورغم أن الداخلية بدأ الشوط الثاني مهاجما وضاغطا علي مرمي الشناوي الذي تعرض لأكثر من اختبار ولكنهم لم يكونوا بالصعوبة علي حارس بإمكاناته وقدراته العالية أن يتصدي لهم أبرزهم عرضية في المرمي حولها باقتدار لضربة ركنية قبل أن تتجاوز خط المرمي.وبدا الداخلية في أول ربع ساعة الأسرع وصاحب الرغبة الأكبر في الضغط وهز الشباك لكنه هو الآخر افتقد لجماعية الأداء وللتنظيم بصرف النظر عن القدرات الجيدة لإسلام عبد النعيم في الإختراق والمرور لكنه لم يجد المعاونة الجيدة ولا المساندة من لاعبيه فكان الإنهاء دائما ما يتم بشكل سيئ ودون إستفادة من الهجمات وثغرات دفاع الزمالك التي بدت كثيرة.السيطرة علي الداخليةونجح الزمالك في احتواء الداخلية خاصة وأن إصابة ستانلي كانت قد منحت محمد حلمي القدرة علي إصلاح أخطاء الشوط الأول عندما دفع بلاعب خط الوسط أيمن حفني الذي صنع له التوازن في السيطرة والتمرير والاختراق واستغلال المساحات في الثلث الأوسط والثلث الهجومي ثم أنه أعطي لشيكابالا ما كان يتمناه ومعه أحمد رفعت بأن يتفرغا للعب في الثلث الهجومي ولديهما كل الثقة بأن الكرة ستصلهما سهلة ميسورة.ولم تمض أكثر من20 دقيقة علي بداية الشوط الثاني حتي نجح أيمن حفني في قيادة هجمة مرتدة بسرعة كبيرة وبإيقاع جيد واخترق ووصل للثلث الهجومي ومرر لشيكابالا في الناحية اليمني الذي نفذ عرضية مرت من الجميع لتذهب في الجهة اليسري في منطقة لأحمد رفعت الذي سددها مباشرة داخل المرمي مسجلا الهدف الثاني للزمالك والأول له بالفانلة البيضاء.وجاء الهدف ليزيد ثقة الزمالك ويفقد الداخلية الأمل خاصة مع زيادة سيطرة أبناء الفانلة البيضاء ويحاول باسم مرسي التسجيل هو الآخر ولم تمر أكثر من دقيقتين حتي مرر شيكابالا الكرة لأحمد رفعت لعبها لباسم مرسي داخل منطقة الجزاء ليتعرض للدفع ويحتسب الحكم ضربة جزاء يسددها المهاجم علي يمين محمود الغرباوي داخل المرمي مسجلا الهدف الثالث.ويميل أداء الزمالك للاستعراض بعد الهدف الثالث ويدفع محمد حلمي بالغائب منذ فترة طويلة محمد إبراهيم الذي حاول هو الآخر التسجيل وسدد كرة تصدي لها محمود الغرباوي وقبلها كانت هناك تسديدة لأيمن حفني حولها الحارس لضربة ركنية في المقابل تصدي أحمد الشناوي لأكثر من تسديدة متوسطة القوة من لاعبي الداخلية لينتهي اللقاء3- صفر ويحصل الزمالك علي ثلاث نقاط جديدة يضيفهم لرصيده في صراعه نحو المنافسة علي القمةاعتراض علي الحكمأعضاء الجهاز الفني للداخلية اعترضوا بشكل جماعي علي قرار الحكم محمود عاشور باحتساب ركلة جزاء لمصلحة الزمالك في الشوط الثاني, بالرغم من تحذيرات الحكم من عواقب الاعتراض علي قراراته.محمد حلمي: قدمنا كل فنون الكرةقام بالتغطية :محمد رشوان - محمود عبد السميعانعكس الفوز الكبير الذي حققه الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك علي الداخلية بثلاثة أهداف دون رد مساء أمس في الجولة الـ13 من الدوري الممتاز بالإيجاب علي حالة محمد حلمي المدير الفني للفريق الذي حقق ضربة بداية قوية بعد عودته لقيادة الفريق الأبيض وقال المدير الفني بعد اللقاء: لا أحتاج للوقت من أجل إعادة الروح إلي فريقي وإلمامي بكل شيء عن اللاعبين وإمكاناتهم من الأمور التي سهلت مهمتي في ضربة البداية.. القادم أفضل لنا وإذا استمر أداء لاعبي الزمالك علي هذه الوتيرة لن نجد صعوبة في استعادة درع الدوري.وأضاف أن فريقه فعل كل شيء في الكرة وقدم مباراة ممتعة ونموذجية وكان من الممكن أن يضاعف فريقه رصيده من الأهداف لولا توفيق محمود الغرباوي حارس الداخلية.وأشار إلي أن مستوي لاعبي الزمالك متقارب في الجانبين الفني والبدني موضحا أن اهتزاز مستوي أسامة إبراهيم جاء لافتقاده حساسية المباريات ولكنه من اللاعبين المجتهدين ولديه القدرة علي استعادة مستواه سريعا.توفيق بدون توفيقظهرت علامات الحزن علي وجه توفيق صقر المدرب العام للفريق الأول لكرة القدم بنادي الداخلية بعد الهزيمة الثقيلة التي تلقاها فريقه أمام الزمالك بثلاثة أهداف دون رد في مباراة الفريقين مساء أمس وقال المدرب العام: التوفيق تخلي عنا تماما وفوجئنا بحالة عدم تركيز المدافعين خلال المباراة مما أتاح الفرصة لهجوم الزمالك بالتحرك بسهولة.. خبرة لاعبي الزمالك حسمت الموقف لمصلحتهم وليس أمامنا سوي علاج السلبيات وتفاديها في المواجهات المقبلة خاصة أن مباريات الدوري هذا الموسم مضغوطة ومتلاحقة.هتاف النصرمحمد حلمي المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك نال تحية حارة من الجماهير بعد نجاح باسم مرسي في إضافة الهدف الثالث في مرمي الداخلية من ركلة جزاء وهتفت الجماهير بحرارة للمدير الفني الذي رد عليهم التحية.هدف اليأسبعض أعضاء الجهاز الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الداخلية غادروا الدكة بعد نجاح باسم مرسي في إضافة الهدف الثالث للزمالك.تحويل مسارإجراءات أمنية مشددة شهدها محيط استاد بتروسبورت بالتجمع الخامس من أجل مباراة الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك أمام الداخلية وقامت قوات الأمن بتحويل مسار الطريق وتوزيع توجيه السيارات علي البوابات بجانب التفتيش الدقيق علي البوابات.500مشجعشهدت مباراة كرة القدم بين الزمالك والداخلية مساء أمس علي ستاد بتروسبورت حضور قرابة الـ500 مشجع جميعهم ينتمون للقلعة البيضاء.90دقيقةأتوبيس الفريق الأول لكرة القدم بالزمالك وصل إلي استاد بتروسبورت قبل المباراة بساعة ونصف وسبقته الحافلة التي أقلت فريق الداخلية.تحية نيجيريةالنيجيري ستانلي مهاجم الزمالك حرص خلال تدريبات الإحماء علي تحية مواطنه بوبا مانسواه الذي يشغل المركز ذاته في صفوف الداخلية ودار حوار قصير بين الثنائي.سلام حلميمحمد حلمي المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك حرص علي مصافحة أعضاء الجهاز الفني للداخلية بقيادة علي عبد العزيز خلال تدريبات الإحماء.الفاتحة والعهدلاعبو الداخلية تكاتفوا قبل نزول الملعب لقراءة الفاتحة وتعاهدوا علي تحقيق الانتصار علي الزمالك بعد أن أصبحوا يتفاءلون بهذا التقليد الذي سبق فوزهم علي إنبي في الجولة الـ.12من أجل الحلوانيحرص أعضاء فريقا الزمالك والداخلية علي الوقوف دقيقة حدادا لقراءة الفاتحة علي روح المصور الراحل محمد الحلواني أقدم مصوري فريق الكرة بالزمالك.رءوف وشيكاعناق حار جمع بين أحمد عبد الرءوف محور الارتكاز الدفاعي بالداخلية وبين محمودج عبد الرازق شيكابالا صانع ألعاب الزمالك وزميله السابق في صفوف الفريق الأبيض كما قام عبد الرءوف بتوجيه التحية إلي محمد حلمي المدير الفني لفريقه السابق ومعاونه محمد صلاح.عتاب ثلاثيشهاب الدين محمد وحسام عبد الجواد ثنائي قلب دفاع الداخلية تبادلا عبارات اللوم والعتاب مع حارس المرمي محمود الغرباوي بعد نجاح شيكابالا في إحراز الهدف الأول 

آخر اﻷخبار

الاكثر قراءة