أخر الاخبار

 

ترند اليوم | ازمة الطلبة المصريين فى اوكرانيا .. التفاصيل الكاملة حول الحرب العالمية الثالثة حرب روسيا وأوكرانيا اليوم .. ابراهيم عيسى يتراجع عن التشكيك فى الإسراء والمعراج .. ازمة ماكينات صرف البنك الأهلي

24 فبراير 2022 الساعة 11:35 صباحا
ترند اليوم | ازمة الطلبة المصريين فى اوكرانيا .. التفاصيل الكاملة حول الحرب ا


ترند اليوم خدمة اخبارية يقدمها «أخبار الزمالك» لقرائه للاطلاع على كل ما هو جديد، وذلك من خلال السطور التالية:
ازمة الطلبة المصريين فى اوكرانيا 
قال السفير نادر سعد، المتحدث باسم مجلس الوزراء، إن هناك تواصلا دائما بين الحكومة ووزارتى الخارجية والهجرة لبحث تداعيات الأزمة الروسية على المصريين بأوكرانيا، موضحا أن كل ما يتعلق بالطلاب المصريين في أوكرانيا سيصل إلى السفارة والتي بدورها ستبلغ وزارة الخارجية ومنها لرئاسة مجلس الوزراء.
 وأضاف المتحدث باسم مجلس الوزراء، في تصريحات لبرنامج المصرى أفندى، أنه إذا استدعى الأمر تشكيل خلية أزمة محددة للطلاب المصريين الدارسين لن نتأخر، متابعا: كان لدينا تجربة سابقة لموضوع العالقين من الطلبة، والأمر مختلف أننا نتحدث عن تواجد الطلاب في منطقة صراع. وتابع المتحدث باسم مجلس الوزراء، أن النتيجة واحدة أن هؤلاء الطلبة من يريدون العودة لمصر لا يستطيعون بسبب غلق الأجواء بأوكرانيا بعد الحرب الروسية الأوكرانية، ونحن على تواصل مع هؤلاء الطلاب ونبحث ما يمكن تقديمه في ظل الظروف الحالية.
 
ازمة ماكينات صرف البنك الأهلي
واجه الكثير من العملاء اليوم الخميس، أزمة فيما يتعلق بتعطل عدد كبير من ماكينات صرف البنك الأهلي.
وواجه العملاء الكثير المشكلات التي جاءت اغلبها في رفض اتمام المعاملة والمحاولة في وقت لاحق.
وتشهد ماكينات الصرف الألي اقبال كثيف في الفترة من يوم 20 إلى 30 من كل شهر والذي يتزامن مع صرف رواتب الموظفين والعاملين.
 
ابراهيم عيسى يتراجع عن التشكيك فى الإسراء والمعراج


علق الإعلامي إبراهيم عيسى،  على إثارة الجدل خلال الأيام الماضية، بعد تصريحات واقعة «المعراج» ، مشيراً إلى أنه لم ينكر واقعة المعراج وحدث سوء فهم.

وقال إبراهيم  عيسى : «عاهدت في نفسي ألا أرد على أي مهاجم أو ساب أو شاتم، لكن يبدو أن هذه المرة ليست كأي مرة ولا كل مرة، وتعرضت لأكبر محاكمة تفتيش في

التاريخ وفى ملايين من البشر تدخلوا في أفكاري وتحكموا في».


وأكد الإعلامي إبراهيم عيسى، خلال تعليق ببرنامج «حديث القاهرة»، على قناة القاهرة والناس، الأربعاء، أن الكثيرين تدخلوا في حياته الخاصة وسبوا وهاجموا وزوروا تصريحاته، مضيفا: «ما تعرضت له محكمة تفتيش بملايين البشر مما يحتاج إلى نقاش أتمنى يكون هادئا، وأنا من الذين يدعون إلى حرية الرأي والتعبير والاختلاف والتنوع والإيمان بحرية العقيدة».

وأوضح عيسى أنه «لم ينكر واقعة المعراج وحدث سوء فهم»، قائلا: «حدث سوء فهم عندما تحدثت عن المعراج بسبب تربص البعض بي، ولم أتبنَ الروايات الواردة، ولم أنكر المعراج، وقلت إن في روايات مختلفة في الكتب عن الواقعة، وإن بعض اللي بيتكلم عن واقعة المعراج يقول إنها لم تحدث، وكنت بقول للشيوخ قولوا للناس على الروايات المختلفة فقط»، مؤكدًا أنه «بعد هذا التصريح انهالت عليه التهم بأنه يطعن في المعراج ويطعن في الدين».
 
التفاصيل الكاملة حول الحرب العالمية الثالثة حرب روسيا وأوكرانيا اليوم
أعلن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في خطاب، فجر اليوم الخميس، بتوقيت القاهرة، بدء عملية عسكرية واسعة في إقليم دونباس بأوكرانيا.

وبدأت القوات الروسية عملية عسكرية شاملة، حسب ما أعلن الرئيس الأوكراني صباح اليوم الخميس، بتوقيت القاهرة، وكانت البداية بسماع دوي 6 انفجارات ضخمة في مدينة خاركيف الأوكرانية.

وأشارت تقارير إلى أن قوات روسية تتجه لدخول أوكرانيا من جهة شبه جزيرة القرم.

وأفاد مراسل «بي بي سي» في كييف بسماع أصوات 5 إلى 6 «انفجارات بعيدة».

وتوتر الموقف على الحدود الأوكرانية منذ أسابيع، ويبدو أن الأزمة تزداد عمقا.

وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين نفى مرارا اعتزامه غزو أوكرانيا، لكن الولايات المتحدة أشارت إلى أنه اتخذ قرار الغزو منذ فترة.

التوترات بين روسيا وأوكرانيا حاليا يسبقها تاريخ يعود إلى العصور الوسطى، فكلا البلدين لديهما جذور في الدولة السلافية الشرقية المسماة «كييف روس»، لذلك، دائما ما يتحدث الرئيس الروسي بوتين عن «شعب واحد».

طبقا للتاريخ، كان مسار هاتين الأمتين عبر التاريخ مختلفاً، ونشأت عنه لغتان وثقافتان مختلفتان رغم قرابتهما، فبينما تطورت روسيا سياسياً إلى إمبراطورية، لم تنجح أوكرانيا في بناء دولتها، حسب موقع «دوتشه فيلا».

في القرن السابع عشر، أصبحت مساحة شاسعة من أوكرانيا الحالية جزءاً من الإمبراطورية الروسية، لكن وبعد سقوط الإمبراطورية الروسية عام 1917، استقلت أوكرانيا لفترة وجيزة، قبل أن تقوم روسيا السوفيتية باحتلالها عسكرياً مجدداً.

في ديسمبر عام 1991، كانت أوكرانيا، بالإضافة إلى بيلاروسيا، من بين الجمهوريات التي دقت المسمار الأخير في نعش الاتحاد السوفييتي، غير أن موسكو أرادت الاحتفاظ بنفوذها، عن طريق تأسيس رابطة الدول المستقلة «جي يو إس».

كان الكرملين يظن وقتها أن بإمكانه السيطرة على أوكرانيا من خلال شحنات الغاز الرخيص، لكن ذلك لم يحدث، فبينما تمكنت روسيا من بناء تحالف وثيق مع بيلاروسيا، كانت عيون أوكرانيا مسلطة دائماً على الغرب.

أزعجت أوكرانيا الكرملين بميلها للغرب، ولكن الصراع لم يصل إلى ذروته طوال فترة التسعينيات، لأن حينها كانت موسكو هادئة، لأن الغرب لم يكن يسعى لدمج أوكرانيا، كما أن الاقتصاد الروسي كانت يعاني، والبلاد كانت مشغولة بالحرب في الشيشان، حسب «بي بي سي».

في عام 1997 اعترفت موسكو رسمياً من خلال ما يسمى بـ«العقد الكبير» بحدود أوكرانيا، بما فيها شبه جزيرة القرم، التي تقطنها غالبية ناطقة بالروسية.

عندما انهار الاتحاد السوفييتي مطلع التسعينيات، كانت أوكرانيا، الجمهورية السوفيتية السابقة، تمتلك ثالث أكبر ترسانة أسلحة نووية في العالم.

وعملت الولايات المتحدة وروسيا على نزع الأسلحة النووية الأوكرانية، وتخلّت كييف عن مئات الرؤوس النووية إلى روسيا، مقابل ضمانات أمنية لحمايتها من هجوم روسي محتمل.

شهدت موسكو وكييف أول أزمة دبلوماسية كبيرة حديثة بينهما في عهد فلاديمير بوتين، ففي خريف عام 2003 بدأت روسيا بشكل مفاجئ في بناء سد في مضيق كريتش باتجاه جزيرة «كوسا توسلا» الأوكرانية.

اعتبرت كييف ذلك محاولة لإعادة ترسيم حدود جديدة بين البلدين، وازدادت حدة الصراع، ولم يتم وضع حد له إلا بعد لقاء ثنائي بين الرئيسين الروسي والأوكراني. عقب ذلك أوقف بناء السد، لكن الصداقة المعلنة بين البلدين بدأت تظهر تشققات.

أثناء الانتخابات الرئاسية في أوكرانيا عام 2004، دعمت روسيا بشكل كبير المرشح المقرب منها، فيكتور يانوكوفيتش، إلا أن «الثورة البرتقالية» حالت دون فوزه المبني على التزوير، وفاز بدلاً منه السياسي القريب من الغرب، فيكتور يوشتشينكو.

خلال فترته الرئاسية قطعت روسيا إمدادات الغاز عن أوكرانيا مرتين، في عامي 2006 و2009، كما قُطعت أيضاً إمدادات الغاز إلى أوروبا المارة عبر أوكرانيا.

وفي عام 2008، حاول الرئيس الأمريكي آنذاك، جورج دبليو بوش، إدماج أوكرانيا وجورجيا في حلف شمال الأطلسي «ناتو»، وقبول عضويتهما من خلال برنامج تحضيري، لكن قوبل ذلك باحتجاج بوتين، وموسكو أعلنت بشكل واضح أنها لن تقبل الاستقلال التام لأوكرانيا، حسب «سكاي نيوز».

لكن فرنسا وألمانيا حالتا دون تنفيذ بوش لخطته، وخلال قمة «الناتو» في بوخارست تم طرح مسألة عضوية أوكرانيا وجورجيا، ولكن لم يتم تحديد موعد لذلك.

ولأن مسألة الانضمام للناتو لم تنجح بسرعة، حاولت أوكرانيا الارتباط بالغرب من خلال اتفاقية تعاون مع الاتحاد الأوروبي.

في صيف عام 2013، بعد أشهر قليلة من توقيع الاتفاقية، مارست موسكو ضغوطاً اقتصادية هائلة على كييف وضيّقت على الواردات إلى أوكرانيا، وعلى خلفية ذلك، جمّدت حكومة الرئيس الأسبق يانوكوفيتش، الذي فاز بالانتخابات عام 2010، الاتفاقية، وانطلقت بسبب ذلك احتجاجات معارضة للقرار، أدت لفراره إلى روسيا في فبراير عام 2014.

استغلت موسكو فراغ السلطة في كييف لضم القرم في مارس عام 2014، وكانت هذه علامة فارقة وبداية لحرب غير معلنة، وفي الوقت نفسه، بدأت قوات روسية شبه عسكرية في حشد منطقة الدونباس الغنية بالفحم شرقي أوكرانيا من أجل انتفاضة، كما أعلنت جمهوريتان شعبيتان في دونيتسك ولوهانسك، يترأسهما روس.

أما الحكومة في كييف، فقد انتظرت حتى انتهاء الانتخابات الرئاسية في مايو 2014، لتطلق عملية عسكرية كبرى أسمتها «حرب على الإرهاب».

في يونيو 2014 أيضا، التقى الرئيس الأوكراني المنتخب للتو، بيترو بوروشينكو، وبوتين لأول مرة بوساطة ألمانية وفرنسية، على هامش الاحتفال بمرور 70 عاماً على يوم الإنزال على شواطئ نورماندي، وخلال ذلك الاجتماع وُلدت ما تسمى بـ«صيغة نورماندي»، حسب «بي بي سي».

آنذاك، كان بإمكان الجيش الأوكراني دحر الانفصاليين، إلا أنه في نهاية أغسطس، تدخلت روسيا- بحسب الرواية الأوكرانية- بشكل هائل عسكرياً، لكن موسكو تنكر ذلك حتى الآن.

الفرق العسكرية الأوكرانية قرب إيلوفايسك، وهى بلدة تقع شرق دونيتسك، تعرضت للهزيمة، وكانت لحظة محورية، لكن الحرب على جبهة موسعة انتهت في سبتمبر بتوقيع اتفاق وقف إطلاق النار في مينسك.

بعد الاتفاق، تحول الصراع إلى حرب بالوكالة تدور رحاها حتى اليوم، وفي مطلع عام 2015، شن الانفصاليون هجوماً، زعمت كييف أنه كان مدعوماً بقوات روسية لا تحمل شارات تعريف، وهو ما نفته موسكو.

منيت القوات الأوكرانية بهزيمة ثانية جراء الهجوم، وذلك في مدينة ديبالتسيفي الاستراتيجية، والتي اضطر الجيش الأوكراني للتخلي عنها بشكل أشبه بالهروب.

آنذاك- وبرعاية غربية- تم الاتفاق على «مينسك 2»، وهى اتفاقية تشكل إلى اليوم أساس محاولات إحلال السلام، وما تزال بنودها لم تنفذ بالكامل بعد.

في خريف عام 2019 كان هناك بصيص أمل، إذ تم إحراز نجاح في سحب جنود من الجهتين المتحاربتين من بعض مناطق المواجهة. لكن منذ قمة النورماندي التي عُقدت في باريس في ديسمبر عام 2019، لم تحصل أي لقاءات، فـ«بوتين» لا يرغب في لقاء شخصي مع الرئيس الأوكراني الحالي، فلودومير زيلينسكي، لأنه- من وجهة نظر موسكو- لا يلتزم باتفاق مينسك.

ومنذ ديسمبر عام 2021، يطلب الرئيس الروسي بشكل علني من الولايات المتحدة ألا تسمح بانضمام أوكرانيا إلى حلف الناتو أو تتلقى مساعدات عسكرية، لكن الحلف لم يرضخ لهذه المطالب.

موسكو منزعجة بشدة من فكرة انضمام أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي «الناتو»، بل ويمثل ذلك خطاً أحمر بالنسبة للرئيس الروسي بوتين.

ويرجع ذلك إلى أنه وفقاً للفصل الخامس من اتفاقية «الناتو»، فإن أي هجوم يتعرض له عضو في الحلف يعتبر هجوماً على الحلف بأكمله، ما يعني أن أي هجوم عسكري روسي على أوكرانيا يعني وضع موسكو في مواجهة مباشرة مع الولايات المتحدة، بريطانيا، فرنسا، والدول الـ27 الأعضاء في الحلف.

وحاول بوتين اختبار الولايات المتحدة والغرب في الأزمة الأوكرانية مراراً، الأولى في ربيع 2021، عندما حشد بعض القوات والعتاد العسكري على الحدود، وأدى ذلك إلى انتباه الولايات المتحدة، والتي سعت لإجراء مباحثات بين بوتين وبايدن، وبعد ذلك بأيام سحبت روسيا قواتها.

وفي الوقت نفسه، فإن نظرة بوتين إلى الولايات المتحدة تغيرت كثيراً، وخاصة بعد الانسحاب العسكري الفوضوي الأمريكي من أفغانستان، والاضطرابات التي تعانيها أمريكا على الصعيد الداخلي، في أعقاب الاستقطاب الذي شهدته بعد الانتخابات الرئاسية الأخيرة، وهو ما تراه موسكو أنها مؤشرات للضعف الأمريكي.

ويرى بوتين الغرب في حالة انقسام شديد بشأن دور الولايات المتحدة في العالم، ولا يزال بايدن يحاول إعادة توحيد التحالف عبر الأطلسي، بعد حالة انعدام الثقة التي تراكمت خلال إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، وأدت بعض أخطاء بايدن الدبلوماسية إلى نفور الشركاء الأوروبيين، وتحديداً الانسحاب الفوضوي من أفغانستان، واتفاق الغواصة النووية الذي طرحه بايدن مع بريطانيا وأستراليا، وكان مفاجأة بالنسبة لفرنسا.

في نوفمبر الماضي، بدأت روسيا في نقل أعداد هائلة من قوات جيشها إلى المناطق القريبة من الحدود الأوكرانية.

وأصبحت الحرب على المحك بشكل أكبر مع تصريح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الاثنين الماضي، خلال خطاب، أنه سيعترف باستقلال المنطقتين الأوكرانيتين اللتين يسيطر عليهما انفصاليون مدعومون من روسيا.

كما زعم بوتين أن أوكرانيا ليس لها تاريخ بوصفها بلدا حقيقيا، واتهم السلطات الأوكرانية بالفساد.

وبعد هذا التصريح، وقع الرئيس بوتين على أوامر أصدرها لقواته بتنفيذ «مهام حفظ سلام» في كلتا المنطقتين.

وفي 15 فبراير الجاري، وبعد أن وصل عدد تلك القوات إلى 100 ألف، قال الرئيس بوتين إنه سيكون هناك انسحاب جزئي للقوات الروسية، وأكد متحدث باسم وزارة الدفاع الروسية أن بعض وحدات الجيش «بدأت بالفعل في تحميل معداتها على متن القطارات والعربات، وستبدأ اليوم العودة إلى ثكناتها العسكرية».

لكن، وفي أعقاب الإعلان الروسي، صرح ينس ستولتنبرج، الأمين العام لحلف الناتو قائلا: «إنهم يقومون باستمرار بتحريك القوات إلى الأمام وإلى الخلف.. لطالما تحركت القوات يمينا ويسارا، إلى الأمام وإلى الخلف وفي كل الاتجاهات، لكن الاتجاه الذي ظل ثابتا خلال الأسابيع والأشهر الماضية هو الزيادة المستمرة في القدرات العسكرية) الروسية على مقربة من حدود أوكرانيا».
 
اقرأ أيضًا:

اخبار الزمالك اليوم | صفقة الحلم الكبرى .. صفقتين جديدتين .. كواليس صفقة ساسي .. التعاقد مع أحمد سامي .. الشعباني بديلًا لكارتيرون .. مفاجآت القائمة .. ثورة فرجاني .. رسالة المغرب


خناقة شوارع فى الاهلي بطلها اوجستي ..طارق السيد يكشف كواليس اكتشاف فتوح وزيزو وانتقالهما للزمالك


اخبار الزمالك فى الفضائيات.شبانة : إنبي يحدد ثمن بيع ايبوكا للزمالك. تجديد عقد بن شرقي بشروطه ..عودة جنش ..الخطيب يرفض نجم الزمالك ..اجاكس يطارد فتوح وتقرير كارتيرون يذبح 6 لاعبين والبلدوز يكشف مصير النقاز واقتراب نجم المنتخب من الزمالك
 
تعرف على المواعيد .. نابولى يصطدم ببرشلونة في الدورى الأوروبى وأرسنال يواجه وولفرهامبتون بالوري الإنجليزي وليستر ومارسيليا في اختبار جديد بدوري المؤتمر

اخبار الزمالك

تأهل سيدات الزمالك لنهائي دوري الطائرة بعد عبور سموحة

تأهل سيدات الزمالك لنهائي دوري الطائرة بعد عبور سموحة

  تأهل سيدات الزمالك لنهائي دوري الطائرة بعد عبور سموحة    تأهل الفريق الأول لكرة الطائرة بنادي الزمالك "سيدات"، لنهائي بطولة الدوري الممتاز، وذلك بعد فوزه على سموحة بنتيجة بثلاث أشواط نظيفة، في المباراة التي جمعتهما مساء الخميس، على صالة "تحيا

نفاذ تذاكر مباراة الزمالك ضد مودرن فيوتشر. عودة ياسر حمد ومشاركة ثنائي المنتخب الأولمبي والتدريب على خطة مواجهة فيوتشر

واصل فريق الزمالك اليوم تدريباته على ملعب حلمى زامورا بمقر القلعة البيضاء فى ميت عقبة تحت إشراف الجهاز الفني بقيادة البرتغالي جوزيه جوميز فى إطار الاستعداد للقائي مودرن فيوتشر في دور الثمانية ببطولة كأس الكونفدرالية الأفريقية،  المقرر إقامتها يومى الأحد والجمعة

مفاجآت فى الحلقة 19 من المداح 4 البحث عن الورث ومساعدة تاج للمداح وملعوب سميح

مفاجآت فى الحلقة 19 من المداح 4 البحث عن الورث ومساعدة تاج للمداح وملعوب سميح للزواج من زوجة المداح

المداح 4 الحلقة 19 - صقر و3 يمامات.. حمادة هلال يبدأ رحلة البحث عن إرث جدهشهدت الحلقة الـ19 من مسلسل "المداح 4 - أسطورة العودة" العديد من الأحداث المثيرة والغامضة، حيث تظهر الجنية تاج (يسرا اللوزي) دعمها لصابر المداح (حمادة هلال) وتخبره بضرورة الوصول إلى

مرتضى منصور يقلب الفيس بوك بمقطع فيديو عن الخطيب يحكم القطرين وقصة غرامة كهربا . الكاف يكشف مواعيد نهائى دورى أبطال إفريقيا والكونفدرالية

  مرتضى منصور يقلب الفيس بوك بمقطع فيديو عن الخطيب موحد القطرين وقصة غرامة كهربا    كعادته قلب  المستشار مرتضى منصور، رئيس نادى الزمالك السابق، مواقع التواصل الإجتماعى التى تداولت مقطع فيديو جديد، يهاجم فيه الصلح بين الكابتن حسين رئيس نادي

المزيد
Zamalek News
المزيد
الزمالك في الصحف
عودة الرباعي الدولي فى تدريب الزمالك اليوم وجوميز يجهز هذا الثنائي للقائي فيوتشر ومؤازرة سليمان
نكشف موقفه من مباراة فيوتشر..زيزو يشارك في تدريب الزمالك اليوم وتصعيد ثنائي منتخب الشباب
اخبار الزمالك اليوم في الصحف: الأهلي يعلن رسميًا ضم أبو الفتوح من الزمالك .. كهربا يضع حسين لبيب في ورطة .. جوميز يجهز مفاجأة في مباراة فيوتشر
اخبار الزمالك اليوم في الصحف: وفاة باسل هاني لاعب الزمالك..عودة إمام عاشور .. ايقاف شيكابالا .. 5 صفقات سوبر في الزمالك
المزيد